القائمة الرئيسية

الصفحات

3 أساليب لتنمية التدوين

 

بسم الله الرحمن الرحيم 


اللهم لك الحمد والشكر كما يبنبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك 


3 أساليب لتنمية التدوين


رغبتك في تحول الحلم الي حقيقة ، ولكنك ترغب في المشاركة في الحلم! أن يكون دافعك هو وسيلة لخدمة مصلحة قرائك! بالإضافة إلى ذلك ،كل شخص يجب أن يكون كذلك واقعيًا بشأن السرعة التي بدأت بنشرها في رؤية جهودك ومعرفة فوائد التدوين تجني النتائج التي تأمل فيها وتتوقعها بلا شك! إن بناء منصة تدوين ناجحة ليس حدثًا لمرة واحدة بين عشية وضحاها بل هو تتويج لوقتك وجهدك المتواصل علي موقعك بلوجر"blooger"


فيما يلي 3 جوانب مهمة جدًا لنوع التربية الخاصة التي لديك إذا كان دافعك هو تطوير متابع كبير ومخلص كمدون في بلوجر"blooger".


1- يأتي القراء أولاً

يجب عليك النظر في ما يحتاجه الداعمون من أجل الآخرين. كل شخص يجب ان يتذكر أنه إذا كان هذا صحيحًا  فيجب أن تكون على دراية ليس فقط بعقلية تفكيرك ، ولكن أيضًا عقلية قرائك! هذا هو السبب في ما يتعلق بأرواحكم ويندرج تحت بند أهمية التدوين والكتابة.


2- الصبر فضيلة

لقد كان ، وقتًا سعيدًا! الخطوة الأولى للقيام بذلك هي الحلقة التي تحتوي على منشورات  التي تحتوي على معلومات جيدة ذات صلة بموضوع التدوين الخاص بك! في حالة حدوثه ، فإن الأمر يتعلق بجذب انتباه الآخرين ، حيث تعتبر حركة المرور علامة المرور على الفشل ، في المراحل الدراسية! هذا طبيعي للغاية ومتوقع وان كنت تريد انشاء مدونة.


3- لا يوجد خروج

أن ترى أن مشروعك من هذا المشروع هو أن يرى أن ذلك من مشاريع الأفكار ، ستكون أيام جيدة وسيئة! أو صعوبة قد تواجهها كتابة كتابة المدونة! أهم ما يمكن القيام به من الحفاظ على دافعك لمواصلة البحث والكتابة! في النهاية ، فإن المحتوى الذي ينشره هو الذي يجذب القراء ، لذلك بدونه فرصة للنجاح في بلوجر"blooger" وتعلم كيف تتصدر السباق بين محركات البحث في "google"  


كل شخص لديه فرصة كبيرة في الحصول على فرصة أكبر في الحصول على فرصة أكبر في الحصول على فرصة في المستقبل موقعك ليس شيئًا يمكن أن تتوقعه من حلق الآخرين مع توقع أن يحب قرائك ما تقدمه ويعودون مقابل المزيد! الحقيقة هي أن دافعك في منشورات في المدونة هي فرصة تقديم وفائدة للمشاركة في واجعل التطبيق الذي يشاهدون المحتوى الذي تقدمه وفي نهاية المقال ارجو ان اكون قد وفقت من الله سبحانه وتعالي سلاما من الله عليكم ورحمته وبركاته.




هل اعجبك الموضوع :

تعليقات